لماذا اليمن ؟!
بقلم / محمد لطف الكبسي
سؤال لم اعرف جوابه بداية العدوان علی اليمن .
لماذا كل هذا الحشد و القلق و الخوف من اليمن ؟
لماذا كل هذا الاصرار علی جعلنا نعود في سباتنا الذي دام طويلا ؟
لماذا كل هذه الدول انزعجت و غضبت عندما بدء اليمن يفتح عينه ؟
حتی انه في بداية تفتح عينيه !
لكن بعد مرور ما يقارب العامين , و بعد ما شاهدت من صمود لم يشهد التاريخ مثله .
وبعد ما شاهدت كيف ان المقاتل اليمني بسلاحه المتواضع مرغ انوف قتلة الاطفال و النساء الذين حشدو العالم كله -بواسطة المال - إعلاميا و عسكريا .
رغم كل هذه الحرب الكونيه علی اليمن و كل هذا التعتيم علی ما يحدث في اليمن.. الا ان اليمني استطاع ان يسمع صوته العالم بكله و اصبح اليمني الذي لم يكن احد يهتم به بل كانو يسخرون منه اصبح الشغل الشاغل لكل دول العالم في قنواتهم و محافلهم و صحفهم .
ويتسال الكثير عن سر هذا الشعب و صموده الاسطوري ... و عن اخلاقه الحربيه و فنونه القتاليه التي لم يشهد العالم مثيلا لها .
اذا فالاجابه علی السؤال ... لماذا اليمن ؟
اقول ان اليمن اذا ما وقفت ضد قوی الاستكبار و ضد مشاريعهم .... فانها حتما ستقضي عليهم , ولن تستطيع اي قوة في العالم ان تقف امام الطوفان اليماني المتسلح بالايمان و الوعي و الثقه بالله .
سؤال لم اعرف جوابه بداية العدوان علی اليمن .
لماذا كل هذا الحشد و القلق و الخوف من اليمن ؟
لماذا كل هذا الاصرار علی جعلنا نعود في سباتنا الذي دام طويلا ؟
لماذا كل هذه الدول انزعجت و غضبت عندما بدء اليمن يفتح عينه ؟
حتی انه في بداية تفتح عينيه !
لكن بعد مرور ما يقارب العامين , و بعد ما شاهدت من صمود لم يشهد التاريخ مثله .
وبعد ما شاهدت كيف ان المقاتل اليمني بسلاحه المتواضع مرغ انوف قتلة الاطفال و النساء الذين حشدو العالم كله -بواسطة المال - إعلاميا و عسكريا .
رغم كل هذه الحرب الكونيه علی اليمن و كل هذا التعتيم علی ما يحدث في اليمن.. الا ان اليمني استطاع ان يسمع صوته العالم بكله و اصبح اليمني الذي لم يكن احد يهتم به بل كانو يسخرون منه اصبح الشغل الشاغل لكل دول العالم في قنواتهم و محافلهم و صحفهم .
ويتسال الكثير عن سر هذا الشعب و صموده الاسطوري ... و عن اخلاقه الحربيه و فنونه القتاليه التي لم يشهد العالم مثيلا لها .
اذا فالاجابه علی السؤال ... لماذا اليمن ؟
اقول ان اليمن اذا ما وقفت ضد قوی الاستكبار و ضد مشاريعهم .... فانها حتما ستقضي عليهم , ولن تستطيع اي قوة في العالم ان تقف امام الطوفان اليماني المتسلح بالايمان و الوعي و الثقه بالله .